a7a

لا اعتقد انه يجب التعليق حتى على حمقاء لا تعرف تعاليم الاسلام رغم كونها ترعرعت في كنفه وفي وسط مجتمع اسلامي محافظ.بل وتجرات ان اتهمت الدين الاسلامي بجعل من المراة خادمة مخزونة في المنزل ولو كانت تعلم هذه المسكينة ان العالم الذي تراه يتميز بالحرية قد كان الى وقت قريب يصنف المراة من غير البشربل اصلها قرد عكس الرجل .بل وفي زماننا هذا المراة عندهم هي وسيلة لممارسةالجنس وفقط والا لما شاعت الفاحشة عندهم فلا تشيع الغرائز الجنسية بدون ظوابط الا في الحيوانات

اولا: انت تفهمين الحرية فهما خاطئا فليست الحرية فى تعرية الجسد .
ثانيا: المرأة ليست لممارسة الجنس فقط كما اشرتى و لكنها الام و الاخت فلقد خلقها ربها لتؤنس وحدة سيدنا ادم فلولا وجود المرأة ما استقامت الحياه

انا مع ان مصر تحتاج الي الحرية وي الخروج من الجهل ولكن ليس بهذة الطريقة انا احد الناس الذين يريدون السفر و الخروج الي العالم المتحضر صاحب الفكر و النضج لاننا اناس اصحاب جهل بدليل اننا حتي الان يلقبوننا بالعالم الثالث ولكن لو كنتي تريدين نشر الحرية وي الفكر وي التحرر ليس بهذه و الطريقة و تقليدهم في كل شيء مثل المرافقة بدون زواج و الخروج عن دين اللة هذا الذي لا اوافق علية

حمقاء لا دين لها و لا ملة لعنها الله فاجرة فاسقة سافلة

اتمنى لكى الهداية ...فوقى انتى فى خطر

السبب فى فكرة علياء هو ترديد لكلام عشيقها كريم عامر الذى اعرفه جيدا يناقض نفسه يدعو للحرية ويتهم الاسلام بانه جعل المراءة تانبع وهو من جعل عشيقته تابعه معممة بالانقياد المطلق له ونسى ان مايفعله الاسلام هو عكس ذلك الدليل خدسيجو تزوجها النبى عليه الصلاة والسلام لانها كانت مستقلة نفسيا وروحيا وماديا عائشة رغم حادث الافك كانت لاتزال زوجته ولم تكن نزلت براءتها ازاى بقا وعاء للجنس كريم ضحية لمجتمعه الذى لم ياخذه بالحسنة والموعظة الحسن وتعرض للاهانة وانتهكت انسانيته فى السجن وهو صغير ضعيف فقرر ان ينتقم فى شخص علياء هو لا يحبها هى مجرد لعبة للانتقام من المجتمع وكسر قواعده وعقاب لمن خذلوه من عائلته التى لم تشعر به يهان ويعذب فى السجن المشكلة ليست الله او الاسلام المشكلة فى الخلاص الذى نبحث عنه جميعا لكى تصمت الحملان المتعذبة داخلنا